في يوم مشمس جميل بدبي، كان هناك شاب إماراتي اسمه أحمد.
أحمد طموح جداً وحلم بأن يصبح قاضياً ليساعد في إحقاق العدالة.
قرر أحمد أن يدرس القانون في بريطانيا ليتعلم من أفضل الجامعات.
في السنوات الست التي أمضاها بعيداً، تعلم أحمد الكثير وتغيرت نظرته للعالم.
شعر بالحنين إلى عائلته وثقافته الإماراتية وأدرك أهمية التراث.
قرار العودة ليس سهلاً، لكن أحمد يريد تقديم خبراته لوطنه.
تلقى أحمد استقبالاً حافلاً من عائلته وأصدقائه عند عودته.
بدأ أحمد العمل لدى المحكمة، واستخدم معرفته لتحسين نظام القضاء.
لقد واجه تحديات، لكنه كان مصراً على أن يجعل فارقاً إيجابياً.
أصبح مثالاً يحتذى به الشباب الإماراتي ورمزاً للنجاح.
في إحدى القضايا الهامة، أظهر أحمد حكمة وعدالة لافتة الأنظار.
فخور برحلته، حافظ أحمد على جذوره وأثرى مجتمعه بتجربته المتنوعة.
Reflection Questions